انسحبت رياح التوافق الهادئة من الوضع الأمني في طرابلس، الى الجلسة التشريعية في المجلس النيابي، وصولاٍ الى جلسة مجلس الوزراء التي أعادت ترميم ما تصدّع في الجلسة ما قبل الاخيرة، بفعل الانقسامات حول ملف التعيينات الذي انقذت الحكومة بولادة دفعة منه أمس.
أكمل القراءة