تم نشر هذا المقال في نشرة لوغي الاخبارية لشهر تشرين الأول / أكتوبر بالشراكة مع منظمة كلنا إرادة
استأنفت حقول النفط الليبية نشاطها بعد إسقاطها في خلال المعارك. وقد أشارت وكالة بلومبرغ إلى أنه "بعد سنوات من النكسات والبدايات الخاطئة، عادت ليبيا إلى لعبة النفط. وقد أدى الجمود بين القوات المسلحة التي تتقاتل لبسط سيطرتها على الدولة العضو في منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) إلى هدنة غير مستقرة، وعاودت معظم الحقول والموانئ التي أغلقت وسط القتال نشاطها".
هدوء التوترات بين اليونان وتركيا
اتفقت تركيا واليونان على محادثات بشأن شرق البحر المتوسط. بحسب شبكة بوليتيكو "وصلت العلاقات إلى نقطة منخفضة في أوائل أغسطس / آب عندما تم إرسال Oruç Reis، وهي سفينة تركية، لإجراء أبحاث سيزمية في ما تعتبره اليونان جرفها القاري، وذلك في إطار جهود أنقرة الأوسع لاستكشاف الطاقة في المياه المتنازع عليها في شرق البحر المتوسط".
شركة شيفرون متعددة الجنسيات تدخل شرق البحر الأبيض المتوسط
إسرائيل: قد يؤدي استحواذ شركة النفط شيفرون على شركة نوبل إنرجي المشغلة لحقل ليفياثان إلى تغيير قواعد اللعبة في صناعة النفط والغاز في البلاد. تقول صحيفة نيويورك تايمز إن "خطوة شيفرون هي أحدث معلم في التحول الملحوظ في التصورات حول منطقة جديدة نسبيًا لصناعة البترول في شرق البحر المتوسط".
Image Source: Politico.eu